ويعتقد أنه أقراص بانادريكس تحتوي على دواء مسكن وخافض للحرارة أقراص بانادريكس علي العنصر النشط هو الباراسيتامول تعتبر مركب من مضادات الهيستامين مستعمل في علاج احتقان الأنف والجيوب الأنفية ودرجات الحرارة المرتفعة كما أنها تستنزف سوائل الأنف والصدر.

أقراص بانادريكس لتقليل الألم والحمى أقراص بانادريكس

مؤشرات لاستخدام أقراص بانادريكس:

1- يستخدم الدواء لعلاج آلام الحلق والأذن وكذلك يستخدم لعلاج تورم وتيبس المفاصل وعلاج الحمى والبرد المصاحب لها.

2- يستخدم الدواء كمسكن للآلام سواء الحادة أو المزمنة ويمكن استخدامه بمفرده أو بالاشتراك مع مسكنات أخرى.

3- يستخدم الدواء لعلاج حالات التهاب الأعصاب ، كما يعالج آلام الأسنان والتهاب الحلق ، ويمكنه أيضًا علاج الأنفلونزا والتهاب اللوزتين.

4- يعمل الدواء في علاج الصداع والصداع النصفي كما يمكنه علاج حالات آلام الظهر والروماتيزم كما يعمل على خفض الحمى وخاصة عند الأطفال المصابين بالحمى.

5- يعالج الدواء الآلام العصبية المصاحبة للدورة الشهرية وكذلك يعالج الآلام عند مرضى القرحة.

الجرعة وطريقة الاستخدام لأقراص بانادريكس:

الجرعة المعتادة للبالغين: 1 – 2 قرص مرتين في اليوم ، والجرعة المعتادة للأطفال من سن 6 – 12 سنة هي: نصف قرص مرة في اليوم.

الآثار الجانبية لأقراص بانادريكس:

1- في بعض الأحيان يسبب الدواء مشاكل في التنفس وتورم في الشفتين والوجه واليدين ، وفي حالات نادرة يمكن أن يحدث طفح جلدي.

2- يحدث أحيانًا إحساس بالحرقان في العين ، والذي يمكن أن يصاحبه شعور بالتهيج والاحمرار ، فضلًا عن حقيقة أن الدواء يمكن أن يتسبب في عدم وضوح الرؤية.

3- قد يسبب العلاج تقرحات بالفم وقد تشمل كدمات أو نزيف غير مبرر ، بالإضافة إلى مشاكل في النوم وأرق.

موانع استخدام أقراص بانادريكس:

1- يمنع استخدام الدواء للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم ، والأشخاص الذين يتناولون مضادات الاكتئاب لا يمكنهم استخدام الدواء.

2- يحظر تناول الدواء للأشخاص الذين يعانون من فرط الحساسية لأحد مكونات الدواء.

3- تحذير لاستخدام الدواء لمن يعانون من مشاكل في التنفس ، وكذلك لمرضى الغدة الدرقية ، وكذلك المرضى الذين لديهم تاريخ من أمراض القلب.

4- عدم استخدام الدواء في حالات الربو ومرض الانسداد الرئوي المزمن يجب أخذ الاحتياطات عند استخدام الدواء مع علاجات البرد الأخرى ، ويمكن أيضًا تضمين مرضى الكبد وأمراض الكلى.

5- لا يمكن استخدام الدواء أثناء الحمل بسبب بعض التشوهات المحتملة للجنين ، ولا يمكن استخدام الدواء أثناء الرضاعة الطبيعية ، لأن الدواء يمر في اللبن فقط مما يشكل خطورة على حياة الرضيع والرضاعة.